{ إنما يريدٌ الله ٌ ليٌذهِبَ عنكم الرِجسَ آهلَ البيتِ و يطهِّرَكٌم تطهيرَاً}                           عن أم ِّ سَلمة أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم جلل َ على الحسن و الحسين و علي و فاطمة كساءً ثم قال : { اللهمَّ هؤلاء ِ أهلٌ بيتي و خاصتي اَذهب عنهم الرجسَ و طهِّرهٌم تطهيراً } .                                 دعاء سيدي أحمد الحارون سعد الدين : اللهم َّ لا تشمت أعدائي بدائي و اجعل القرآن العظيم شفائي و دوائي ، فأنا العليل و أنت المداوي ، أنت ثقتي و رجائي ، و اجعل حسن ظني بك شفائي ، اللهمَّ احفظ عليَّ عقلي و ديني و بك يا رب ثبت يقيني و ارزقني رزقاً حلالاً يكفيني ، و ابعد عني شرَّ من يؤذيني ، و لا تحوجني لطبيب يداويني اللهمَّ استرني على وجه الأرض ، اللهمّ ارحمني في بطن الأرض ، اللهمّ اغفر لي يوم العرض ، بسم الله الرحمن الرحيم طريقي و الرحمن رفيقي و الرحيم يحرسني من كل شيء يلمسني ، و من شر النفاثات في العقد و من شر حاسد إذا حسد بفضل قل هو الله أحد .        تنبيه : جميع المعلومات الواردة في الموقع منقولة عن كتاب الطريقة السعدية في بلاد الشام لمؤلفه الشيخ محمد غازي حسين آغا صادر عن مكتبة دار البشائر    دمشق - شارع 29 آيار - جادة كرجية حداد                           جزيل الشكر للأستاذ المهندس : زاهر عطايا السعدي لجهوده الواضحة في الدفاع و التحقيق في نسب العائلة الكريمة .

 

 
       

       
       

     
 

شخصيات من العائلة

 
     
 

الشيخ حسن الكبير سعد الدين
السعدي الجباوي الجناني الميداني

دفين دمشق

نسبه : هو الشيخ حسن بن الشيخ محمد بن الشيخ محمد الكبير بن الشيخ أبو بكر تقي الدين بن الاجل الاكمل الشيخ علي الاكحل السعدي دفين قرية جبا بن قطب العارفين امام الواصلين الشيخ سعد الدين الجباوي الشيباني الجناني الادريسي الحسني { دفين قرية جبا 575 هجرية  {
مولده في قرية جبا 801 هجرية ثم انتقل الى قرية بيت جن ثم انتقل الى دمشق وهو من رجال الطريقة السعدية وكبار الصوفية واعتقده الخاص والعام يقول ابن طولون في احداث شهر جمادى الاولى سنة 914 هجرية ( وفي يوم الخميس حادي عشر توفي الشيخ المبارك حسن الجناني السعدي وكان غالب العوام يعتقدون انه يشفي من الجنون وانه غريزة في اصله وفصله ا نتقل من بلدة بيت جن وسقف تربة النائب اينال الجكمي باواخر قبلي دمشق وسكن فيها ودفن قبلي الحصني جوار شهاب الدين بن قرا عن عدة أولاده ) وذكر النجم الغزي في ترجمة الشيخ حسن ( سأله الشيخ شمس الدين بن طولون هل أخذت على أحد فذكر انه أخذ عن اشمس الاريحي وجماعة فاستجازه فأجاز له ) وكان الشيخ رحمه يقصد للزيارة واجتماع به من قبل الوافدين الى دمشق لتبرك به وأخذ اجازة أو رواية وذكر الغزي ن الشيخ محمد بن علي بن عبد الرحمن بن عراق الى دمشق الشام واجتمع بثلاث رجال من أصحاب الاحوال ومن بينهم الشيخ حسن بن الشيخ سعد الدين الجباوي

 

الشيخ مصطفى سعد الدين
ابن الشيخ حسن تاج بن الشيخ إبراهيم

 و هو العالم و المرشد الكامل ، و هو من كبار هذا البيت المبارك ، و من رجال الطريق في دمشق الشام ، توفي عام  1340 هـ و دفن في مقبرة باب الله عند أسلافه الكرام .

 
 

 

 
 

 

 
 

 

 
 

 

 
 

الشيخ محمد أديب سعد الدين
ابن الشيخ مصطفى بن حسن تاج

شيخ السجادة السعدية الجباوية في دمشق الشام بزاوية الميدان ، توفي 1938 مو دفن في مقبرة بابب الله

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ حسني  سعد الدين
ابن الشيخ محمد أديب بن الشيخ مصطفى

ولد في دمشق 1892م و توفي سنة 1974 م و دفن في مقبرة باب الله

 

 
     
     
     
     
 

نقيب السادات الأشراف بصفد
السيد الشريف
مصطفى سعد الدين 
ابن محمد السعدي الجباوي الإدريسي الحسني

هو السيد مصطفى بن محمد بن علي بن الحسين بن الشيخ صالح بن الشيخ يوسف بن الشيخ عبد الباقي بن الشيخ علي نور الدين بن  الشيخ سعد الدين الاصغر بن الشيخ ابو بكر تقي الدين بن الشيخ حسن نور الدين بن الشيخ علي الانور بن حسن شمس الدين بن الشيخ العارف بالله ابراهيم الانور بن الشيخ العارف بالله علي الاكحل بن القطب الكبير والعارف الشهير الشيخ سعد الدين الجباوي الحسني الحسيني المكي الهاشمي السعدي الجباوي الإدريسي الحسني، ولد في صفد ودرس على والده وعلى علماء صفد، ثم رحل إلى الأزهر فتلقى على أجلاء علمائه، وعاد إلى مدينة صفد فتصدر علماءها الأعلام، وجلس على سجادة السادة السعدية في صفد بعد أن لبس الخرقة الشريفة عن والده، شيخ السجادة بها. وفي عام 1332هـ (1914م) أنيطت به وظيفة نقابة السادة الأشراف. وكان رحمه الله نسابة السادة السعدية كافة في بلاد الشام، بمساعيه صار تصحيح نسب السادة السعدية بعد أن جمع الكثير من الوثائق والشجرات القديمة التي كانت مبعثرة في أنحاء بلاد الشام، فقد انتشر السادة السعدية في دمشق وحمص وحماة وبيروت وصفد وغيرها من الديار الشامية. وكان يتردد على دمشق كثيرا وله فيها مع المحدث الأكبر علامة الدنيا السيد بدر الدين الحسني صحبة. توفي رحمه الله عام 1355هـ / 1936 م عن ثمانين عاما تقريبا

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ محمد  سعد الدين
ابن الشيخ مصطفى سعد الدين الجباوي

تلقى علومه الشرعية على والده العالم الكبير كان يدرس العلوم الدينية في مدارس صفد و حلقات مساجدها ، توفي سنة 1952 و دفن في مدينة أجداده مدينة دمشق

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ علي سعد الدين
 ابن الشيخ مصطفى سعد الدين الجباوي

كان عالماً من علماء صفد تلقى علومه و معارفه على علماء صفد و على والده و أسندت إليه نقابة السادة الأشراف في صفد بعد والده .

و بعد نزوحه عن فلسطين عام : 1948 قدم إلى حمص و نزل ضيفاً عند نقيب أشراف حمص السيد حوري حجو الرفاعي ، ثم استضافه ابن عمه الشيخ سعد الدين السعدي شيخ السجادة السعدية في مدينة حمص حتى ارتحاله إلى دمشق الشام حيث أسس فيها مدرسة دوحة الوطن ، توفي عام 1962 و دفن بمقبرة الدحداح بمدينة أجداده دمشق .
 

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ سليمان  سعد الدين
ابن الشيخ محمود بن الشيخ سليمان بن العلامة و المرشد الكامل الشيخ محمود بن الشيخ علي

{ ورد في توقيعه و خطه على نسب السادة السعدية بحمص أنه كان باش كاتب في المحكمة الشرعية بصفد عام 1907 م  }
تلقى علومه و معارفه في صفد ثم توجه إلى استنبول و تخرج من جامعاتها و عاد إلى وطنه عالماً ضليعاً و قاضياً كبيراً فأسند إليه القضاء في بيسان و نابلس و غزة و الخليل ثم عين قاضي قضاة في القدس الشريف ثم في صفد و عاش فترة النكبة فكان يحرض الناس على الجهاد ضد الإنكليز و الصهاينة ، و كان آخر الخارجين من صفد ، توفي عام 1954 م و دفن في مقبرة الدحداح في مدينة أجداده بمشق
 

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ حسن سعد الدين
 ابن الشيخ محمد سعد الدين الجباوي الشاغوري الدمشقي

هو الشيخ حسن بن الشيخ محمد سعيد بن الشيخ محمد سعد الدين بن الشيخ أبو بكر تقي الدين بن الشيخ إبراهيم الأنور بن الشيخ علي الأكحل بن الشيخ سعد الدين الجباوي ، خلف والده في الجلوس على سجادة الإرشاد في دمشق الشام ، و هو من رجال الطريقة السعدية في الشاغور ، توفي سنة 988هـ   و دفن في مسجد الذبان لصيق مقبرة باب الصغير و هو جد آل السعدي في الشاغور و صفد .

ذكر الشيخ عبد الغني النابلسي في رسالته التي يترجم فيها لبعض الصحابة و الأولياء الذين دفنوا في دمشق الشام أن السلطان سليم الثاني اجتمع بالشيخ حسن سعد الدين في دمشق الشام عندما ولي الخلافة ما بين عامي 974 و 982 هـ






الشيخ شهاب الدين – أحمد  سعد الدين
ابن الشيخ مصطفى بن الشيخ إبراهيم أبو الوفا

قام ببناء المئذنة في زاويتهم المعروفة اليوم بجامع الزاوية السعدية ، توفي عام 1824 ، و دفن في الزاوية
الشيخ صالح بن سعد الدين بن الشيخ أحمد : دفين الزاوية السعدية و هو الأستاذ الحسيب النسيب توفي سنة 1908م
{ دمشق - الشاغور }

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ أحمد سعد الدين
 بن الشيخ صالح بن الشيخ سعد الدين

من مشاهير هذا البيت العريق بالمجد و الفضائل { دمشق - الشاغور }

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ عبد المجيد { عطايا السعدي }
 ابن الشيخ عطوة بن الشيخ عطايا سعد الدين

 بن الشيخ سليمان بن الشيخ مصطفى بن الشيخ أحمد بن الشيخ يوسف سعد الدين الجباوي ولد في دمشق عام 1865م ثم انتقل والده إلى صفد و توفي فيها و كان عمره خمس عشرة سنة ، تلقى علومه الشرعية على ابن عمه الشيخ مصطفى سعد الدين الجباوي نقيب الأشراف بصفد قم بتلاوة الأوراد و إقامة الأذ    كار في زاويته بدمشق في الصالحية قرب جامع الحنابلة و له كرامات كثيرة ، توفي سنة 1937 و دفن في جامع الشيخ إبراهيم النابلسي بسفح جبل قاسيون

 

 
     
     
     
     

 

الشيخ
أحمد الحارون
 سعد الدين
السعدي الجباوي

العارف بالله تعالى الشيخ أحمد بن الشيخ محمد الشيخ غنيم عبد الغني بن الشيخ مصطفى بن الشيخ أحمد بن الشيخ محمد بن الشيخ سعيد بن الشيخ حسين بن الشيخ علي الأنور بن الشيخ بدر الدين بن الشيخ حسن السعدي الجباوي الشاغوري الدمشقي .
من كبار الأولياء و العارفين بالله تعالى في دمشق الشام ولد بدمشق في حي الصالحية 1315 هـ تعلم صنعة قطع الحجارة و عمل نحاتاً و حجاراً لسنوات طويلة في جبل قاسيون بالإضافة إلى عنايته بالدرس و البحث
انصرف لمطالعة الكتب الدينية و الكونية ، له في العلوم حجة عظيمة لم يخرج من جولاته العلمية إلا منتصراً ، و كان عنده سخاء و كرم كما أنه كان بسيط المعيشة و مات لا يملك سوى الدار التي هو فيها و قد وصفت داره بأنها مشفى لأمراض النفس و القلب و الجسم .
توفي سنة 1382 هـ  و خرجت جنازته مهيبة حافلة جداً و دفن جوار قبر الشيخ أرسلان الدمشقي بناءً على وصيته
{ تاريخ علماء دمشق في القرن الرابع الهجري ، محمد مطيع الحافظ و نزار أباظة ج 3 ص 753 – ص 762 باختصار شديد } و { الطريقة السعدية في بلاد الشام ص 349 }

 

 
     
     
     

 

الشيخ حامد سعد الدين
بن الشيخ علي بن الشيخ حسين بن الشيخ صالح الذي خلف والده في الجلوس على سجادة الإرشاد في قاعدة بيتهم في صفد و هو من رجال السلس0لة المباركة في سند إلباس الخرقة و أخذ العهد و التلقين ، و المرشد الكامل و أحد مشايخ الطريقة المباركة و قد خلفه في الإرشاد أولاده : الشيخ علي و الشيخ إبراهيم و الشيخ صلاح الدين و الشيخ سليم { أبناء الشيخ سليم : أحمد و حامد و أبناء الشيخ أحمد هم سليم و لطفي و محمد و عبد اللطيف و أكرم ، و أبناء الشيخ حامد هم : سمير و سعيد و فايز و تيسير و عفيف و أحمد و جمال }

 

 
     
     
     
     
 

الشيخ علي سعد الدين
ابن الشيخ حامد بن الشيخ علي سعد الدين

ولد سنة 1870 تلقى علومه الشرعية على والده و ابن عمه الشيخ مصطفى و كان يقيم مجالس الإرشاد و التلاوة في بيته بصفد
 كان شيخاً جليلاً و محل اعتقاد الناس و له كرامات كثيرة و ظاهرة و يذكر أنه عند وفاته فاحت رائحة طيبة عطرة دامت في داره ثلاثة أيام متوالية
 توفي في مدينة أجداده دمشق الشام 1958 م و دفن في مقبرة الجوعية القريبة في جامع الشيخ إبراهيم بسفح جبل قاسيون

 

 
     
     
     
     
 

العارف بالله العالم الكبير والأديب الشهير
مفخرة آل سعد الدين
الشيخ سعد الدين السعدي الحمصي

 

 نسبه الشريف :الشيخ سعد الدين بن الشيخ خالد بن الشيخ سليمان بن الشيخ مصطفى بن القطب الجليل الشيخ علي العوسجي وهو أول من هاجر إلى مدينة حمص بن الشيخ أحمد بن الشيخ محمد بن الشيخ ابراهيم بن الشيخ بدر الدين بن القطب العارف بالله الشيخ حسن الجباوي السعدي دفين دمشق في جامع الدبان بالقرب من مقبرة باب الصغير بن الشيخ محمد الكبير بن الشيخ محمد سعيد بن الشيخ محمد سعد الدين بن الشيخ أبو بكر تقي الدين بن الشيخ العارف بالله المعمر ابراهيم الأنور دفين قرية الديب بديار عكا بن القطب الأجل الأكمل الشيخ علي الأكحل السعدي دفين قرية جبا بن القطب العارف بالله الشيخ الكبير والعلم الشهير سعد الدين الجباوي الشيباني الجناني الحسني دفين قرية جبا
توفي في حدود سنة 1951

 

 
     
 

 

 
     
 

 

 
 

الشيخ سليمان بن الشيخ عطوة بن الشيخ عطايا
ولد في دمشق عام 1292/1875


تلقى علومه الشرعية على ابن عمه شيخ الطريقة السعدية الشيخ مصطفى سعد الدين نقيب الأشراف في صفد و لا زمه حتى صار أهلاً لأن يكون خليفته في الطريقة السعدية و صار يقوم بتلاوة الأوراد ، ثم انتقل إلى الجولان و أقام في قرية عين السمسم و بنى فيها مسجده و زاويته ، وكان شاعرا مجيدا ًيرتجل الشعر في المناسبات ، و له كرامات كثيرة .
توفي رحمه الله عن عمر يجاوز التسعين عاماً سنة 1396/1966
و دفن في مدينة أجداده دمشق الشام .
 

 
 

 
     
 

 

 
     
     
     
     
     
     
 

جميع الصور و المعلومات مأخوذة عن
 كتاب الطريقة السعدية في بلاد الشام
لمعلومات أكثر يرجى الرجوع إلى الكتاب المذكور

 
     
     
 

أعلى